RR
Home2024 (Page 7)

March 2024

النص من كتاب «ليس مصيفا في هوليوود»، قصص وقصائد ورسوم لـ٢١ مؤلفاً ومؤلفة. الموجة الأولى من مشروع «لنتخيل_البحر»، الصادر عن «وزيز للنشر».    لاحقًا، بعد ثمانية أعوام، ووسط أصياف عادِمة بغير ملح، أُدرِك أن مصيف رحلات الكنيسة، المشفوع بصلوات القديسين وروائح البخور والحنوط، الذي أخذتنا أمي من خلاله إلى الشاطئ، حمل -بالنسبة إليها وإلى النسوة المُصيِّفات تحت مظلة الشهيد مارجرجس- معنى أعمق مما بدا ظاهرًا وقتها، أو من وقت قريب، لي ولها، أو لهن؛ كانت تلك الرحلات حَجرها الذي ضربَت به ثلاثة عصافير برمية واحدة: زارت ديار الآباء المُقدَّسين، وحَمَتْ ولديها من إحراجات الإجابات الصامتة وقت يسألهم زملاؤهم ببراءة، في الخريف التالي،

Read More

كيف ينزلق الأدب نحو التوحّش؟ يحضر هذا التساؤل في مجموعة أحمد وائل القصصيّة صواب [خاطئ] (وزيز، 2024)، بعدما كان الكاتب قد انشغل في مجموعته السابقة، تربية حيوانات متخيلة (المحروسة، 2020)، بصيغة أخرى لهذا التساؤل: كيف يكون التحرير الأدبي ممارسة في العناية بالآخر؟ فإذا كان الأدب والتحرير الأدبي قد تجلّيا في مجموعة أحمد وائل الأولى كممارسة في الالتفات إلى هامش المكرَّس، والعناية به، فإنّ صواب [خاطئ] تقدّم تصوّراً للتوحّش عندما يقوم الأدب على أنقاض العناية.   التوحّش في الأدب «هدوء موتر لا يقطعه إلا نباح كلاب يُسمَع من مناطق مُتباعِدة. النباح عبارة عن جماعة تطمئن أخرى بتمام السيطرة: لا بشر لدينا، الأرض المُعلَّمة ببولنا

Read More

Where Water Meets Land | By Heather O'Brien Three-channel 35mm Film, 120 slides, 25 min, 2014 - 2016. We take pictures so we can forget. We see decades of internment, nationalism, and domesticity. Projections transform into fantasy, ruminating in the unfamiliar. To forget is the only way to remember. Paphos Gate  Flags on the walls mark claims, but the walls themselves do not take sides. Stone upon stone upon stone. Who lived, who died? The walls do not tell us. But the city echoes, layered with everything visible and hidden and longing for mercy. I can't see the dead buried

Read More

تُنشر الترجمة العربية للمقالة التي سبق ونشرتها مجلة فم بالانجليزية بالتعاون مع موقع مدى مصر.    نتدلّى في الما-بين - ستانلي كاڤيل، «إنهاء لعبة الانتظار»    هكذا ينتهي مقال لستانلي كاڤيل عن صامويل بيكيت. لكن بين ماذا؟ إننا «معلقون»، يكتب كافيل قبل ذلك، بين الماضي والمستقبل، الأمل واليأس، الوحش  والملاك، الحياة والموت، الخير والشر، الجنة والجحيم. يدعو كاڤيل ذلك «حقيقة لا مفر منها». في فيلم «السد»، يضيف علي شري أننا معلقون بين الأرض والماء، وطبقة واحدة تثبتنا معًا. يبدأ فيلم شري عند أحد شلالات النيل في ظل سد مروي في السودان، حيث «يكدح رجل يعتاش من الطين». يعمل ماهر، وهو الشخصية

Read More